source : aljazeera.net |
من العبث ان نعلن ان ما قد يدفع بالاغلبية الى القطيعة مع اللغة العربية، و ما يجعل البعض يربطون تقدميتهم بتخلصهم منها، هو ما بلينا به، في تونس تحديدا، من ميراث راسخ و "متبلد" من ما نسميه اللغة الخشبية.
يرزيهم فيها و يرزينا فيهم عمن قريب، و على الضالين امين
اليكم آنساتي سيداتي سادتي، ملخص نزيه و شريف، لا يد للمحاولات الامبرياصهيونية و لا للعمالة و لا كؤوس الشمبانية في السفارات الاجنبية فيه، لحوار تلفزي يتم بثه حاليا بعنوان "في الفكر الاسلامي"، و في موضوع "الشباب"
رؤوس اقلام :
- الشباب في العربية هو الاندفاع، و لا بد من تاطير هذه الطاقة و الا تحولت الى سيل جارف
- على الشاب ان ياخذ بزمام الامور، و البطالة ان كانت موجودة في تونس كما هو الحالة في جميع البلدان الشقيقة و الصديقة، فعلى الشاب ان ينفخ في صدره روح المبادرة و يتوقف عن انتظار اللقمة الباردة، و ان يتوجه بكد و اجتهاد الى الهياكل المختصة و الآليات المهيئة له بقدرة القادر
- ضرورة حوار الشباب مع الشباب، و احنا نحبوه يجي يعبر، كي يوظف الشعلة المتواجدة في صدره و الحماس و الاندفاع. (الجملة وفات، ارجع للسطر)
- مؤشرات من هياكل عالمية مستقلة تشيد بالانجازات و الامتيازات التي يتمتع بيها الشباب التونسي
- حان الوقت للشباب ان يحلق بجناحيه. (نشالله دائما بالنجاح و التوفيق و الى اللقاء).
ايا قيد عيش ولدي :
كيلو لحم غلمي، قطة معدنوس، طزينة ملسوقة دياري، ربطة سلق، كيلو و لا زوز بطاطا، و ميتين ڨرام جبن مرحي، و الفين تونيزيانا.
سايس روحك.
و في سبرنا الصغير يكب على الكبير، هكا علمونا !
تلم، و احمد ايدك لربي.
هاذاكا اللي مزال.
"هاذاكا اللي مزال، شي ما قعد" و سبحان من لا يزول.
ايا انستو